يلا كوره
اقتباس :
زائرنا العزيز , أنت لم تقم بعملية التسجيل فى موقعنا حتى الآن ,ننصحك بالتسجيل فى الموقع ليصلك جديد الأخبار العربيه والعالميه فى رساله خاصه على إيميلك الخاص ... مع تحياة إدارة الموقع والمنتديات
يلا كوره
اقتباس :
زائرنا العزيز , أنت لم تقم بعملية التسجيل فى موقعنا حتى الآن ,ننصحك بالتسجيل فى الموقع ليصلك جديد الأخبار العربيه والعالميه فى رساله خاصه على إيميلك الخاص ... مع تحياة إدارة الموقع والمنتديات
يلا كوره
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


خاص بآخر أخبار الرياضه العربيه والعالميه
 
الرئيسيةالرئيسية  الأخبارالأخبار  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
إدارة الموقع ترحب بالسادة الزائرين والقراء ، وترحب بكل مَن لديه الرغبة فى الكتابة بالموقع وعرض رأيه على كل متابعيه ، فقط تواصلوا معنا عبر زر " إتصل بنا " الموجود أسفل الموقع . . .

 

 مقالات رياضية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مجدى سالم
عضو على وشك الترقيه
عضو على وشك الترقيه



ذكر
عدد الرسائل : 593
العمر : 63
العمل/الترفيه : أعمال حرة
المزاج : الحمد للة
تاريخ التسجيل : 02/10/2009

مقالات رياضية Empty
مُساهمةموضوع: مقالات رياضية   مقالات رياضية Emptyالسبت نوفمبر 14, 2009 10:26 pm




بلا حدود
بقلم : سمير عبدالعظيم
اجعلوها.. مباراة عادية جداً
abdelazeemSamir@yahoo.com
"أنتم جيل فرح الشعب وأريد منكم أن تستكملوا فرحته بصعودكم لكأس العالم".. كلمات قليلة في عددها كبيرة جدا في معناها تلك التي قالها الرئيس مبارك للاعبي المنتخب القومي الذي يلعب اليوم أمام الجزائر في ختام تصفيات كأس العالم.. كلمات فيها اعتراف بجهد هذا الجيل.. وفيها نداء لبذل المزيد من الجهد ولاستكمال مسيرة النجاح بالصعود للمونديال.. كلمات فيها نصائح بضرورة تحقيق الفوز في المباراة.
ولعل حضور الرئيس تدريبات الفريق ولقاءه معهم يعني الكثير.. والكثير قبل وأثناء مباراة الليلة.
بتحقيق الفوز يعني ألا نهدأ.. يعني أن تمتد حركة كل لاعب طوال وقت المباراة من البداية وحتي النهاية.. وأن تسيطروا علي الموقف من البداية وأن نستعيد ذاكرة يوم 17 نوفمبر 89 عندما أحرز النجم الكبير حسام حسن هدف الفوز في الدقيقة الرابعة وهو المطلوب في لقاء اليوم.. حاصروهم في نصف ملعبهم اهربوا من رقابتهم ولا تستسلموا لهم.. إذا أرادوا محاصرتكم والدفاع من نصف ملعبهم راوغوهم بالكرات السريعة الطويلة وسددوا من أي منطقة واستغلوا أي ثغرة.. ليس شرطا أن ندخل منطقة الجزاء كي نهدف.. واذا دخلنا فلنكن كتلة ومجموعة تزيد علي عدد مدافعيهم.
لا تتركوا لاعبا واحدا منهم يهنأ بكرة ويمشي بها تكتلوا عليه بأكثر من لاعب.. سدوا كل ثغرة يحاولون الافلات منها.
اعلموا اليوم انكم جنود في أرض الاستاد مدافعين عن أسمائكم واسم بلدكم تعاملوا بأسلوب الخصم الشريف الذي لا يخشي.. ولا يهدأ.
احتجاجات واعتراضات رئيس اتحادهم ووزير شبابهم لن ترهبنا فحضور مندوب الفيفا لمعاينة الأتوبيس كشف ان ما حدث هو تمثيلية رتبوا لها قبل أن يأتوا إلينا من أجل افساد المباراة علي طريقة "ضربني وبكي وسبقني واشتكي".
لا تنزعجوا من كل هذه التصرفات والتصريحات والتهديدات لأنها لا تنطلي علي أحد.. ولا علي الفيفا ولن تؤثر من قريب أو من بعيد.
ما حدث من بعثة الجزائر عند الوصول لمطار القاهرة ربما يكون نتيجة للشعور بالرعب والخوف من المباراة.
لقد شاهدت استقبال الفريق في المطار علي الهواء مباشرة ورأيت كيف كان الأمن وكيف كان الحرص والخوف عليهم ومع ذلك كانوا قد بيتوا النية.. والمطلوب أن نجعلها مباراة عادية جدا .

كلمة حرة
بقلم:سامي عبدالفتاح
samy-abdelfatah@hotmeilcom
مبارك وجمهور مصر
.. خلف منتخب "السعادة" حتي النصر
اختلفت وتعددت الأوصاف والتسميات لمباراة اليوم بين منتخبي مصر والجزائر في الجولة الحاسمة "الفاصلة بإذن الله" لأبناء أرض الكنانة.. وأغلبها أوصاف قاتمة مزعجة. ما بين مباراة يوم الرعب. ومباراة الموت والحياة. ومباراة يوم الانتقام.. لكني. وبروح التفاؤل والثقة أجدها مباراة يوم السعادة من منتخب السعادة؟ المصري الوفي المخلص المجتهد.. وبتفاؤل وثقة أيضا أجد أن يوم 14 نوفمبر 2009 سيكون عيداً قومياً لكل المصريين. المقيمين علي أرضها الطيبة. أو للمغتربين في أرجاء المعمورة كلها.
لذلك.. فإن منتخب مصرنا. هو اليوم منتخب السعادة التي نترقبها. وتحملنا من أجلها طوال الأسابيع الماضية كل السخافات التي أطلقها الموتورون وتجار الإثارة. هنا وهناك.. فالبعض يريدها معركة نخسرها قبل غيرنا. سواء تعمد ذلك. أو انزلق بغباء في مناوشاتهم التي تهدف إلي تعكير أجواء المباراة لتكون ذريعة للخائفين من قوة منتخب الفراعنة. أبطال إفريقيا. وأفضل الأجيال الكروية التي عرفتها مصر. وكل إفريقيا. باعتراف أعظم نجوم قارتنا مثل صامويل إيتو قائد الأسود الكاميرونية. ودروجبا قائد الأفيال الإفوارية.. بل وباعتراف أعظم نجوم العالم أيضا. البرازيلي كاكا.
بكل الثقة والتفاؤل.. أقول ان منتخبنا اليوم علي موعد مع السعادة لكل المصريين. وأن الفوز سيكون حليفه بإرادة لاعبيه وعزميتهم. وقوة جماهيره الوفية الرائعة.. التي سيكون عليها اليوم مهمة تكتيكية. وليس تشجيعية فقط.. فالجمهور في صميم خطة المباراة التي وضعها المعلم حسن شحاتة.. وهذا الدور التكتيكي يستدعي أن يكون الجمهور مع لاعبيه في الملعب. وليس مع الجمهور الجزائري في المدرجات.. بأن يكون يقظاً مع أحداث اللقاء. في التحول من الهجوم للدفاع. وبالعكس.. بمعني أن يكون تشجيعه في حالة هجوم الفراعنة مختلفاًعنه في حالة الهجوم الجزائري.. وألا يصمت لحظة طوال التسعين دقيقة حتي لا يتسلل إليه اليأس فخروج جمهورنا من المباراة سيكون خسارة كبيرة لفريقنا ولاعبينا. لأن هذا بالضبط ما يريدونه. وهو أن نفقد أهم أسلحتنا في لقاء السعادة.
تذكروا مثل هذا اليوم. قبل 20 عاماً. في ظروف مشابهة إلي حد كبير. عندما نجح الكابتن محمود الجوهري. الملقب ب "الجنرال" في أن يتحكم مع لاعبيه في أجواء المباراة. وتحقيق الفوز الذي قاد منتخب مصر إلي مونديال إيطاليا.. وشاءت الأقدار أن يكرر التاريخ نفسه بعد 20 سنة. ولكن بقيادة المعلم حسن شحاتة. ومع جيل آخر من اللاعبين. ومع سيناريو طبق الأصل. ولكن في مهمة أصعب.. والشئ المشترك والجامع بين الجنرال بلاعبيه. والمعلم بلاعبيه هو جمهور مصر الذي لم يتغير لأنه جمهور عظيم. وعاشق لبلده.
وبكل الثقة والتفاؤل.. أري السعادة المصرية علي بعد ساعات بمشيئة الله. بعدما قام الرئيس مبارك بنفسه. وباحساس القائد. بتطعيم لاعبينا بمصل التفوق. والتميز والإجادة. عندما فاجأهم بزيارته في المران الرئيسي للفريق استعداداً لمباراة اليوم.. وكأنه يشاركهم ضربة البداية في المباراة. بكل تحديات وصعابها. متمنياً له. مثل كل المصريين. الفوز والتأهل. وسعادة شعب عظيم.. فكونوا ياجمهور مصر خلف الرئيس مبارك. الذي ناشد لاعبيه وأبناءه الفوز والنصر. في مباراة نظيفة.

هاتريك
طارق مراد
الفراعنة.. الأحق بمونديال "2010"
اليوم.. يوم الملحمة.. اليوم "سكوت هنلعب".. هنلعب من أجل تحقيق حلم 80 مليون مصري.. حلم انتظرناه منذ 20 عاما.. اليوم انتهي الكلام.. وحان وقت العمل عندما يرفع الستار باستاد القاهرة الدولي لتبدأ أحداث "أم المعارك الكروية" بين نجوم منتخب مصر الوطني.. والجزائر في أهم.. وأخطر لقاء عرفته الكرة المصرية خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.. فبعد ماراثون من الحرب الإعلامية الشرسة في البلدين الشقيقين مصر والجزائر.. والتدريبات السرية داخل صفوف المنتخبين استعدادا لهذا اللقاء المصيري والحاسم للفوز ببطاقة التأهل لبطولة مونديال جنوب إفريقيا "2010" تتجه أنظار الملايين من عشاق الساحرة المستديرة لمتابعة تلك المواجهة التاريخية والتي شغلت الرأي ليس في البلدين أو القارة السمراء فحسب بل امتد الاهتمام بها لعشاق اللعبة في مختلف أنحاء العالم أوروبا وإفريقيا وصولا للفيفا والذي قرر وضع هذه المباراة تحت مراقبته المباشرة بسبب الحساسية المفرطة والتي لعبت وسائل الإعلام دورا كبيرا فيها بإذكاء كل مظاهر التعصب والإثارة إما عن جهل أو عن عمد إلي حد تسييس هذه المباراة رغم أنها في النهاية مباراة رياضية في كرة القدم لابد فيها من فائز وآخر خاسر وتبقي العلاقات الأخوية الأبدية بين شعبي مصر والجزائر الشقيقين وساما علي صدورهم ونموذجاً لمدي عمق الروابط بين الشعوب العربية.. ومن هنا يجب أن يكون لقاء اليوم عيدا من أعياد الكرة العربية.. مع الاحتفاظ بحق كل فريق في السعي لتحقيق الفوز والذي أري أن منتخب مصر صاحب معجزة الفوز بكأس أمم إفريقيا مرتين متتاليتين هو الأقرب له وهو الأحق بأن يكون مع العظماء بالعرس الكروي العالمي في "2010" .

أضواء كاشفة
إبراهيم كمال
الليلة هي أصعب وأخطر ليلة في تاريخ الكرة المصرية.. الليلة يدخل منتخبنا اختبارا هو الأقوي في تاريخه عندما يواجه منتخب الجزائر في الجولة الأخيرة لتصفيات مونديال جنوب إفريقيا.. اختبار إثبات الذات والوجود وتحقيق حلم نعيشه ونحياه منذ 20 سنة.. يوم أن كان المنتخب الجزائري نفسه هو طريقنا إلي مونديال إيطاليا 90 منتخبنا الذي كسر أنف الطليان أبطال العالم في بطولة القارات وأحرج البرازيل سحرة الكرة ومن قبلها التهم أسود الكاميرون وأفيال كوت ديفوار وكل وحوش القارة الإفريقية قادر علي أن يؤكد زعامته للقارة الإفريقية وأنه الأحق بأن يكون أحد منتخبات القارة التي سيكون لها وجود وتواجد في المونديال.. منتخبنا يخوض المباراة بفرصة وحيدة هي الفوز بأكثر من هدفين نظيفين لكي يصعد مباشرة إلي المونديال أو بهدفين نظيفين لتحال ورقة التأهل إلي مباراة فاصلة ستقام في "المريخ" أقصد نادي المريخ السوداني.. الفرصة يراها البعض صعبة.. لكن إرادة لاعبينا الذين أسقطوا أسود الكاميرون برباعية في أمم إفريقيا الأخيرة ومن بعدهم بقية المنتخبات الإفريقية.. وقدم عروضا هي الأجمل في بطولة القارات الأخيرة.. يمكنه أن يؤكد أن صاحب الفرصة الوحيدة دائما يكون أكثر إصرارا علي اجتياز الصعوبات والتحديات.. منتخبنا صاحب المعجزات الكروية قادر علي أن يتمسك بفرصته الوحيدة ويحقق فوزا سيكون تاريخيا يعيد إلينا فوزه التاريخي علي الجزائر عام 2001 بخمسة أهداف مقابل هدف وفوزه علي الجزائر في ..89 نعلم أن المعلم حسن شحاتة ورفاقه شوقي غريب وحمادة صدقي وأحمد سليمان استطاعوا أن يصلوا باللاعبين إلي أعلي معدل فني وبدني لهذه المباراة.. ولكن يبقي العامل النفسي الذي سيكون فاصلا في اجتياز هذه المباراة.. فلاعبونا هم الأفضل من كافة الوجوه.. وعليهم أن يذكروا أنهم أنفسهم الذين فتحوا الطريق للمنتخب الجزائري لأن ينافسهم بهذه الصورة التي وضعته في المقدمة بفارق ثلاث نقاط وهدفين وقبلها "بكي" سعدان من شدة خوفه من أن يمسه أو يمس أسرته سوء من بطش جماهيره إذا ما سقط أمام الفراعنة.. فعلي لاعبينا أن يستعيدوا روح كل التحديات التي خاضوها من قبل ونجحوا فيها بامتياز ويعلموا أنهم إذا كانوا سببا في ارتفاع نجم الجزائر فيجب أن يكونوا سببا في إعادتهم إلي حجمهم الذي كانوا عليه قبل مباراتنا الأولي معهم.. وهذا لن يأتي إلا بالإصرار والعزيمة والقوة واللعب 90 دقيقة دون توقف حتي إذا ما سجلوا الهدفين أو الثلاثة ليكون التأهل إلي المونديال عن جدارة واستحقاق.. وإذا كان سعدان قد بكي مرة من "الخوف" فإنكم بأيديكم تجعلون جماهير الجزائر كلها تبكي بعدما استطعتم أن تزحفوا من الصفوف الخلفية إلي القمة.. نحن معكم ووراءكم وخلفكم ومن كل جانب لنعبر معا إلي المونديال.. وبغض النظر عن أي نتيجة فكلمة حق لحسن شحاتة وكتيبة اللاعبين أننا فخورون بكم حقا.

ليبرو
محمد مجاهد
كل الناس بيقولوا يا رب انصر منتخبنا اليوم في موقعته الصعبة أمام الجزائر.. هذا أمل أبناء هذا الشعب الذين توحدوا اليوم من أجل مؤازرة فريقنا في مهمته القومية الرفيعة.. دعاء المصريين أصحاب القلوب النظيفة مطلوب من أجل عبور هذه المباراة والوصول للعالمية. كل الظروف مهيأة لخوض هذه المباراة وتحقيق نتيجة تصل بالكرة المصرية نحو العالمية.
نملك جهازا فنيا علي أعلي مستوي حقق نسبة نجاح في كل البطولات التي شارك فيها بنسبة مائة في المائة يقوده واحد من أبرز نجوم الكرة المصرية السابقين هو الكابتن حسن شحاتة.. نريد اللعب أمام الفريق الجزائري بحذر وبروح قتالية في الملعب من البداية للنهاية نريد عدم ترك الفريق الجزائري يحاول استفزاز نجومنا.. بل التعامل معه بحذر شديد نرغب في استغلال كل الفرص السانحة للتهديف.. نريد من دفاعنا أن يكون نوبة صحيان دائمة لا يسمح لأي مهاجم جزائري بالاقتراب نحو مرمي الحضري.
نريد من الجماهير تشجيع الفريق بكل قوة وبأسلوب راق يدل علي حضارة الشعب المصري الأصيل لا نريد من الجماهير الخروج عن النص إطلاقا حتي لا يستغل المنافس ذلك.
لدينا ثقة كبيرة في جهازنا الفني في التعامل باحترافية مع الكرة الجزائرية.. لدينا ثقة في نجوم الفريق في هز شباك الجزائر حيث لمسنا جميعا الإصرار والعزيمة والروح القتالية داخل صفوف المنتخب الكل ترك كل شيء من أجل هذه المباراة معسكرات مغلقة.. تدريبات مكثفة.. محاضرات مستمرة دراسة متأنية كاملة عن المنافس .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقالات رياضية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
يلا كوره :: المنتخب الوطنى المصرى :: المنتخب الوطنى المصرى-
انتقل الى: