لعن الله قوماً ضاع الحق بينهم ...
حينما يسب إبراهيم حسن الحكومة والجماهير بأبشع الألفاظ لا نسمع من يقول الحق ...
وحينما يستفز حسام حسن ثلاثة أرباع الشعب المصري ويسجد لفانلة ترمز لنادي من دون الله لا نسمع من يقول الحق ...
وحينما يفرح لاعب بهدف وبنفس الطريقة التي اعتاد التعبير عن فرحتة بها حيث أظهرت كل المشاهد السابقة له نفس الفرحة مع رفع اصبع السبابه للسماء أيضاً لم نسمع من يقول الحق بل نسمع من يطالب بإيقافه ...
لعن الله قوماً ضاع الحق بينهم